Planifier votre voyage

قصص نجاح

  • بدأت ياسمين عزيز العزف على الكمنجة في سن الرابعة بإنقلترا أين نجحت في مناضرة الدخول إلي المدرسة العريقة "منوهين سكول" في الثامن من عمرها. في سن السابعة عشر تمكنت من الحصول على الجائزة الثانية من المناضزة الشهيرة "الموسيقي الشاب للسنة" في "سفنواكس"بإنقلترا من طرف لجنة إمتحان مكونة من أساتذة موموقين ينتمون الى المعهد الملكي للموسيقى بلندن اللذين عبروا على إعجابهم بيمردود ياسمين بقولهم "موهبة كبيرة،مع حس مهني ممتاز وحضور ركحي متميز،لها فتنة لا توصف". واصلت يامين مسيرتها في المعهد ذاته بالعزف في...
  • من مواليد1990 ، محمد كيلاني طبيب هو فنان مصمم و خطاط تونسي مكنى بلقب إنكمآن. إهنم منذ صغره بالشعر حيث نسخ على الورق حبة للإنسانية والتسامح. أصيل منطقة قابس بالجنوب التونسي،يحلو له السفر لترك بصماتة حيث ما حل. شارك في 2014 فس مشروع "جربة هود" المتمثل في تحويل قرية الرياض بجربة الى متحف في الهواء الطلق عبر الرسوم على الجدران التي شارك في تصميمها 100 فنان من 30 بلد. وكانت أعمال إنكمآن لافتة للنظر. مع هذا الفنان الذي لا يتوقف عن البحث، يصبح الخط المرسوم لغة كونية تدعو إلى الجمال، وهو ما يدل عليه...
  • أحرزعلي داي على الطاقية الذهبية بفرنسا عام 2015 وهو حاليا طاه أول بمطعم "بسترو باب" في باريس. علي داي هو ولد جذاب ومليء بالموهبة،عرف كيف يحول مهنته إلى فن تمكن منه وطوره. بدأت مسيرة علي داي في سن الرابعة عشر حيث قرر بعد التداول مع والديه مغادرة الدراسة بالمعهد الثانوي للإلتحاق بمعهد مختص في الطبخ. بدأ علي داي أول تربصاته في الخامس عشرة من عمره في العاصمة التونسية أين تكون على يد كبار الطباخين و في الثامن عشر من عمره، إختار الإلتحاق بمعهد بوكيس في مدينة ليون الفرنسية من أين إنطلقت مسيرتة.
  • درست صديقة كسكاس الفنون الجميلة في تونس العاصمة و تابعت تكوينا رديسا معلما في البلور في جزيرة مورانو قرب البندقية. عند رجوعها إلى تونسصخرت نفسها لإحياء البلور المنفوخ بتونس، حوفة هجرت منذ القرن الرابع عشر. في سنة 1984 صنعت أول فرن لها، فلا قت منتوجاتها نجاحا كبيرا لما تقدمه من تنوع في الأشكال و الألوان. مشبعة بتراث بلادها،قامت صديقة ببحوث مكنتها من إحياء التقنبات البونقية لصنع البلورواستعمالها في ورشتها. في سنة 1993 بعثت صديقة أول شركة لها في صنع البلور المنفوخ بضاحية قمرت. محاطة بحرفيين من...
  • صغيرة السن (21 سنة) و كبيرة الطموح، هكذا هي بطلة التنس التونسية. فبعد فوزها بنهائي رولان غاروس للأواسط سنة 2011 لتصبح أول إفريقية في مثل هذا المستوى، تمكنت وليدة قصر هلال من الدخول في الترتيب العالمي للأكابر.أنس هي اليوم في المرتبة الأولى إفريقيا و تعبر عن أملها في الوصول يوما إلى المرتبة آلأولى عالميا.
  • صالح ماجري هو أول مغاربي ضمن البطولة الأمريكية لكرة السلة "ن،ب، أي". تعاقد هذا الاعب المحوري ،البالغ من العمر29 سنة ومن الطول 2,17 م ،مع نادي مافريكس بدالاس. شارك النجم التونسي في دورات عالمية و منها الألعاب الأولمبية بلندن سنة2012 , والبطولة الإفريقية في 2011 التي فازت بها تونس و أين توج صالح أحسن لاعب للدورة.
  • منذ صغرها كانت ملاك مولعة بالطهي و الطبخ.بعد دراسة عليا في التصرف بباريس، تابعت دراستها في معهد بوكيس في مدينة ليون وهي مرجع علمي في ميادين الفندقة، المطاعم و فنون الطبخ. هي اليوم مكلفة ببرامج إذاعية و تلفزية تخص ميدان تخصصها  
  • محمل بآلة تصوير و جراب، يجول ربيع المناطق التونسية الخارجة عن المسالك السياحية المعتادة ليتقاسم صوره و أفلامه على الشبكات الإجتماعية. فهو بذالك، و رغم ضعف إمكانياته المادية يساهم في التعريف بتنوع المناظر الطبيعية لبلاده.